كلمات والله كالذهب واغلى وجدتها على النت من ابداعات شيخ الاسلام ابن تيمية وابن القيم رحمهما الله وجزاهما عنا وعن المسلمين خيرا
*قال شيخُ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: "خير الأعمال ماكان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع..."
ليس في كتاب الله آية واحدة يُمدح فيها أحد بنسبه ولا يُذم أحد بنسبه.
"تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو: سؤال الله العون على مرضاته"
"النّيَّة المجردة عن العمل يُثاب عليها، والعمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه".
"ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
· قال شيخ الإسلام بن تيمية –رحمه الله-: في [المنهاج 3/378]: إذا صار لليهود دولةٌ في العراق يكون الرّافضة أعظم أعوان لهم.
· قال شيخ الإسلام بن تيمية -رحمه الله- في آخر حياته: "وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن"
· قال ابن القيّم – رحمه الله- "الله إذا أراد بعبد خير سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه والإخبار بها من لسانه، وشغله برؤية ذنبه، فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة، فإنّ ما تقبل من الأعمال ورفع من القلب رؤيته ومن اللسان ذكره".
"اذا إنضافت الأقوال الباطلة إلى الظنون الكاذبة وأعانتها الأهواء الغالبة، فلا تسأل عن تبديل الدين بعد ذلك".
· قال ابن القيم –رحمه الله- "إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم،طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب، فإن الآلاف المؤلفة منهم؛ لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم". إعلام الموقعين 1/308.
· قال ابن القيم -رحمه الله-: قال الله تعالى: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا) الشمس:9-10. والمعنى: "قد أفلح من كبَّرها وأعلاها بطاعة الله وأظهرها، وقد خسر من أخفاها وحقَّرها وصغَّرها بمعصية الله. فما صغَّر النفوس مثل معصية الله، وما كبَّرها وشرَّفها ورفَعَها مثل طاعته" .
· قال الشيخ/ عبد العزيز بن باز –رحمه الله- " الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل الله".
· قال ابن القيّم – رحمه الله- في الوابل الصيب: "فالمتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك، ويوسع عليه في ذاته وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله".
· قال ابن القيّم –رحمه الله- "كلما كانت النفوس أكبر والهمة أعلى، كان تعب البدن أوفر وحظه من الراحة أقل، والزمن يمضي وحظك منه ما كان في طاعة الله".
قال شيخ الاسلام بن تيمية - رحمه الله : الفاجر لاحد له في الكذب ( 15 / 247 ).
قال شيخ الاسلام بن تيمية - رحمه الله :الرسول له وحْيان : وحي تكلم الله به يتلى، ووحي لا يتلى ( 15/72 ).
منقول